ممارسة التمارين الرياضية: تُساعد التمارين الرياضية على شد الجسم، ومن أهم هذه التمارين اليوغا؛ إذ تُساعد على التخلّص من التوتر والضغط النفسي، كما تزيد كمية الأكسجين التي تصل إلى الجسم والجلد ليبدو أكثَر حيويةً، بالإضافة إلى ممارسة رياضة رفع الأثقال؛ إذ تساعد على تقوية العضلات وشدها، بالتالي شد ترهلات الجلد.
تصيب الشيخوخة جميع الأنسجة الرخوة في الجسم، والوجه، والرقبة، مما يفقد الجلد مرونته، ويؤدي إلى استطالة وترهل الأنسجة الضامة والعضلات، عندها ينمو الجلد ويتغير توزيع الدهون في الجسم، وتنسحب الأنسجة للأسفل فتحل الدهون مكان الأنسجة الفضفاضة، مما يزيد من الترهل ويشكل التجاعيد أيضًا.
يمكن عمل التمرينات الرياضية سواء التي تعتمد على الوزن الطبيعي للجسم، أو باستخدام الأوزان والأوزان الحرة، فيمكنها التخلص من الجلد المترهل الناتج عن فقدان كميات صغيرة، أومتوسطة من الوزن، لبناء الكتلة العضلية وشد الجلد.
من الممكن أن تساعد العلاجات الموضعية مثل الكريمات المحتوية على الريتينول، والتي يتم استخدامها حول منطقة العين وعلى الوجه في تحسين مرونة الجلد.
الفرق بينهما يمتد ليشمل طريقة العلاج، حيث يمكن ترهل الجسم المفاجئ علاج الترهل بالتخلص من الدهون الزائدة، بينما يتطلب التخلص من الجلد الزائد التدخل الجراحي لإزالته.
العلاج بالضوء النبضي المكثف وموجات الراديو الترددية لاستهداف طبقات أكثر عمقاً من الجلد.
تجمع البكتيريا نتيجة ثنيات الجلد وبسبب التعرق المفرط مما يؤدي لمشكلات جلدية باستمرار.
• العلاج بالبلازما الغنية بالصفائح الدموية، تحفز البلازما الجلد على إنتاج المزيد من ألياف الكولاجين بما تتميز به من خصائص علاجية مما يزيد من جودة البشرة، ويجعلها أكثر شبابًا.
تقشير نور الامارات البشرة بشكل منتظم، إذ يساعد إزالة خلايا الجلد الميتة على تحسين ملمس البشرة وتجديدها.
يتم شد الترهلات والتجاعيد الطفيفة بحقن البلازما التي تعمل على تعزيز الكولاجين اللازم لشد الجلد.
هل هناك إجراءات طبية بديلة لعلاج ترهل الجلد بعد فقدان الوزن ؟
الوراثة: قد تلعب العوامل الوراثية دوراً في تحديد كمية إنتاج الكولاجين والإيلاستين بالجلد، مما يؤثر على احتمالية ظهور ترهلات بعد فقدان الوزن.
يمكن أخذ مكملات الكولاجين، وهو كولاجين معالج يشبه الكولاجين الموجود في الأنسجة الضامة، وله تأثير وقائي للوكلاجين في الجلد، ويمكن الحصول عليه من مرق العظام، وهناك بعض العناصر الغذائية التي تزيد من إنتاج الكولاجين، ومنها:
• فقدان الثقة بالنفس مما يؤثر على الحالة المزاجية، وعدم الشعور بالراحة في ارتداء الملابس.